تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من البطولات الوطنية والإقليمية وأحرزت نتائج مميزة. تركت كرة القدم بعد عدة سنوات من ممارستها من أجل عيون كرة الطاولة. وهي اليوم تعد بأن تتأهل للألعاب
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم البناي، لا يخفي أن حلم ابنته هو التأهل للألعاب الأولمبية، لذلك يدربها باستمرار كي تصل إلى ما تصبو إليه. في نظر البناي، فإن على
هي أصغر لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للرماية بالنبال، وأحد أبرز المواهب الصاعدة في البلاد. مريم البناي، تعلمت هذه الرياضة منذ نعومة أظافرها على يد والدها الذي توج بدوره بعدة ألقاب في نفس الاختصاص. تسعى مريم، بعد أن حققت عدة بطولات محلية، لأن تتقدم في مشوارها وتحترف خارج المغرب
لم يكن لطفي يتوقع أن ابنته ستمارس رياضة الغولف التي مارسها هو لمدة 25 عاما. لطفي بنعلي، والد صوفيا، يجد في ابنته مواصفات البطلة الصاعدة، لذلك قرر تكريس كل وقته لتدريبها كي تحقق هدفها.
تسعى لاعبة الغولف المغربية الصاعدة، صوفيا بنعلي، إلى أن تصبح بطلة مثل المغربية الأخرى إيناس لقلالش. اللاعبة التي بدأت ممارسة رياضة الغولف منذ أن كان عمرها 5 سنوات، سعيدة لاعتبار الغولف شغفا مشتركا مع والدها الذي ينصحها ويدربها.
نهاد لاعبة فريق اتحاد أزمور لكرة القدم. رياضية مغرمة بالكرة المستديرة منذ الصغر. بدأت مسيرتها في قريتها قبل أن تنتقل إلى فريق المدينة. نهاد تحلم باللعب في صفوف المنتخب المغربي يوما ما. وفي انتظار ذلك تواصل مسارها الرياضي مؤكدة أن كرة القدم هي للجميع. بعيدا عن الصور النمطية التي تقدمها
ليليا التباعي، بطلة إفريقيا في رياضة الركمجة، تدعو فتيات المغرب لتجربة ركوب الأمواج، لأن البلاد في حاجة للمزيد من ممارسات هذه الرياضة ليليا بدأت ممارسة الركمجة وهي في سن الرابعة، بعد أن علمها والدها هذه الرياضة. وهي اليوم تحلم برؤية المزيد من المغربيات في المنافسات في المغرب ودوليا
تعشق رياضة التنس منذ أن كانت صغيرة، وقررت أن تصبح فيها بطلة. كنزة العقيلي، المصنفة الأولى في فئة أقل من 16 سنة بالمغرب، تمارس رياضتها المفضلة رغم صعوبة ممارستها على المستويين البدني والمالي. كنزة عازمة على أن تكون الأفضل، وأن تلعب في بطولة رولان غاروس يوما ما.
تعد البطلة المغربية نجمة إميتك، من أبرز المواهب الصاعدة في سماء الكاراتيه على المستوى القاري والعالمي. اللاعبة التي بدأت في ممارسة الكاراتيه أول مرة وعمرها أربع سنوات ونصف، حاليا هي المصنفة الخامسة عالميا في فئة أقل من 17 عاما. لدى نجمة هدف وهو الفوز بالميدالية الذهبية في فئة الكبيرات
عند التحاقها برياضة الكاراتيه، لاحظ المصطفى، والد لاعبة الكاراتيه المغربية نجمة إميتك، أن ابنته أصبحت مستقلة بنفسها أكثر من أي وقت مضى. للبطلة المغربية، التي لم يتجاوز عمرها 16 عاما، طموحات كبيرة لتصبح بطلة العالم في رياضتها. ووالدها هو خير سند لها لبلوغ أهدافها. المصطفى يعد بأنه لن يقف