انطلقت منافسات ألعاب القوى يوم الجمعة 30 من يوليو، وكانت آنذاك العديد من العداءات المنحدرات من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على خط البداية في مسابقات 100م، 800م و1500م. إلا أنهن تم إقصاؤهن جميعا دون الحصول على أية ميداليات.
![](https://tajasport.com/wp-content/uploads/2021/09/taja-2-1-copie-scaled.jpg)
لا يمكن أن تنسى سيدات الإمارات هذه البطلة، فهي أول إماراتية تفوز بميدالية في البارالمبياد. فمتى كان ذلك؟ومن هي هذه البطلة؟ إنها نورة الكتبي، لاعبة
تعرف على اللاعبات المغربيات المرشحات للتتويج بالميداليات الملونة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024: 1 فوزية القسيوي: لاعبة متخصصة رمي الجلة 2 يسرى كريم:
تألقت في عالم رياضة رمي القرص، وهي من أبرز اللاعبات في بلدها المغرب، لكنها اليوم أمام محك حقيقي ما هو؟ ومن هي هذه البطلة؟ إنها
رفعت علم دولة الإمارات عاليا، بعد تتويجها ببطولة العالم في رياضة ليست بالسهلة لتضمن مقعدا في أعرق المسابقات العالمية. الإماراتية مريم الزيودي تحقق نصرا تاريخيا
ولدت بيد واحدة بسبب نقص في نمو الأخرى، رغم ذلك حققت إنجازا رياضيا تاريخيا. فمن هي هذه البطلة؟ + تمكنت التونسية جيهان عزيز، من فرض
هي لاعبة تنس محبوبة من قبل الجمهور المغربي، وتأثر كثيرا بقصتها وبما جرى لها في الصغر. فما تفاصيل القصة؟ عضة كلب وخطأ طبي تسببا
كانت العداءة الليبية هديل عبود أول من افتتح منافسات الدور الأول التمهيدي في مسابقة 100 متر في أول أيام المنافسة عن منطقة المينا. لكنها، أقصيت من المنافسة على الرغم من احتلالها المرتبة الخامسة في السباق، وتسجيلها لأفضل رقم شخصي على صعيد مسيرتها الرياضية
.
وشاركت القطرية عبيد بشاير المنوري في نفس السباق، إلا أنها بدورها ودعت الأولمبياد عندما جاءت في المرتبة السادسة، وذلك بعد تسجيلها لأفضل توقيت في مسارها في دورة الألعاب الأولمبية الحالية.
وفي المجموعة الثانية من نفس الدور التمهيدي المؤهل للمرحلة التنافسية المقبلة، نجحت المتسابقة الكويتية مضاوي الشمري في كسب بطاقة العبور والتأهل للدور المقبل بعد احتلالها المركز الثالث. أما بالنسبة للسعودية ياسمين الدباغ، فقد حلت في المرتبة الأخيرة من السباق منهية بهذه النتيجة حلمها الأولمبي.
أما في المجموعة الثالثة، فقد وضعت العداءتان الفلسطينية هناء بركات والعمانية مزون العلوية، حدا لمسارهما في نسخة الألعاب الأولمبية بعد حلولهما في المراتب الخامسة والسادسة وخلال هذا السباق، تمكنت العداءة الفلسطينية من تحقيق توقيت قياسي محلي جديد، لتتربع على عرش أسرع سيدات فلسطين على مر التاريخ.
وفي نفس المجموعة شاركت العداءة الموريتانية هولاي با لتأتي في المرتبة الأخيرة، بالرغم من تسجيلها لرقم قياسي شخصي. ويذكر أن هولاي شاركت في أولمبياد ريو دي جانيرو ٢٠١٦، عن سباق ٨٠٠ متر سيدات دون أن تتمكن من التأهل للمنافسات النصف النهائية.
وبعد أربع ساعات من مشاركة الكويتية مضاوي الشمري في إقصائيات الدور الأول، شاركت العداءة في المجموعة السابعة من الدور الثاني الذي جاءت فيه بالمركز الأخير لتغادر طوكيو خاوية الوفاض.
وكانت النتيجة الوحيدة الايجابية يوم انطلاق منافسات ألعاب القوى هي ضمان العداءة المغربية رباب عرافي بطاقة التأهل للدور الموالي، بعد حلولها في المركز الثالث في المجموعة الخامسة بمسافة 800 متر. إلا أن العداءة المغربية سريعا مع اقصيت في الدور نصف النهائي بعد حلولها في المرتبة السادسة. عُلقت بعد ذلك الآمال على مشاركة عرافي في سباق 1500م إلا أنها انسحبت خلال الدور التمهيدي لأنها لم تقو على إكمال السباق.
للتذكير فمن بين آخر انتصارات رباب عرافي، هناك استحقاقاتها في مسافة 1500 متر سيدات – المجموعة الثانية في بطولة العالم 2019، و1500 متر سيدات في جائزة الدوري الماسي سنة 2019. إلا أنها اليوم تحلم بإنجاز أحسن من مشاركتها في الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو سنة 2016، حيث احتلت المركز 12 والأخير في نهائي 1500 متر.