
يعتبر وصول المنتخب المغربي إلى ثمن نهائي كأس العالم لكرة القدم للسيدات 2023، خير برهان على أن خارطة الطريق التي أطلقتها الجامعة الملكية لكرة القدم قد بدأت تعطي أكلها. هذه الخارطة تطمح للنهضة بكرة القدم النسائية في المغرب والدخول بها مسار الاحتراف. النتائج الأولى ضحت واضحة مع الأندية المغربية التي أصبحت خزانا للمهارات التي أثرت…
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم
أقنعت الجمهور المغربي في الوديات الثلاث التي خاضها المنتخب استعدادا لمونديال السيدات 2023. قبل أن تثبت أحقيتها في خط هجوم المنتخب إلى جانب الهدافة الكبيرة ابتسام جرايدي. اللاعبة المغربية سكينة وزراوي ديكي ، تقدم أداء مشرفا في كل مرة تطأ قدمها أرض الميدان خاصة خلال مباراة لبؤات الأطلس الأخيرة مع كوريا الجنوبية. فمن هي سكينة…
أعطت كل ما في جعبتها لفريق الجيش الملكي النسوي لكرة القدم، حتى أصبحت أحد أفضل اللاعبات اللواتي مررن في تاريخه. اللاعبة المغربية ابتسام الجريدي، قلب هجوم المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم، تقدم أداء مشرفا في كل مرة تطأ قدمها أرض الميدان. فمن هي ابتسام الجريدي؟ وما أبرز إنجازاتها؟
بدعم من والدها الذي لم يكن يميز بين الجنسين، مارست حنان قبيبة الكرة الطائرة وهي طفلة صغيرة. سبب جعلها لم تحرم ابنتها نهاد من لعب
اهتزت قلوب المغاربة لما سقطت لاعبة المنتخب المغربي النسوي، زينب الرضواني، مغمى عليها في مربع العمليات في الشوط الثاني بنهائي كأس إفريقيا لكرة القدم 2022 الذي جمع المغرب بجنوب إفريقيا. لحظة كانت صعبة على الجماهير، ولا سيما وأن اللاعبة قدمت أداء مذهلا طيلة البطولة. فمن هي زينب الرضواني؟
منذ عام 2018، واللاعبة نهلة إلودي النقاش، تلعب بقميص المنتخب المغربي لكرة القدم للسيدات. اللاعبة التي تشغل مركز ميدان الوسط الدفاعي، لعبت أكثر من 40 مباراة بألوان المغرب، وقد حققت خلال السنوات الخمس الأخيرة، إنجازا فريدا يتمثل باحتلال لبؤات الأطلس وصافة كأس إفريقيا 2022. من هي نهلة إلودي النقاش؟ وما هي الفرق التي لعبت لصالحها؟
هي تركل الكرة منذ أن كانت في الثالثة من عمرها، يشجعها في ذلك شقيقها الذي قام بتعليمها كرة القدم ويدعمها والديها الذين تركا لها الحرية في أن تفعل ما يحلو لها. وقد كانت عند حسن ظنهم، ففي سن الـ 13، استطاعت أن تنضم إلى نادي باريس سان جيرمان حيث تلقت تدريبها واستمرت في النادي إلى…