
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم
هي أصغر لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للرماية بالنبال، وأحد أبرز المواهب الصاعدة في البلاد. مريم البناي، تعلمت هذه الرياضة منذ نعومة أظافرها على
خسر، اليوم الاثنين، المنتخب المغربي النسوي لأقل من 17 سنة أمام نظيره البرازيلي بهدف دون مقابل. وجاء ذلك في أولى مباريات المجموعة الأولى بنهائيات كأس العالم لكرة القدم بالهند.
سيطرت البرازيليات على مجريات المباراة التي أقيمت على أرضية ملعب كالينغا ببوبانيشوار الهندية. وبذلك تقلصت حظوظ المنتخب المغربي في بلوغ الدور القادم.
اهتزت الشباك المغربية في الدقيقة الرابعة من عمر الشوط الأول من المباراة بواسطة اللاعبة البرازيلية جونسون، مستغلةً لخطأٍ من دفاع المغربيات. بدورهن حاولت لبؤات الأطلس تعديل الكفة عبر بضع هجمات لم تؤتي أكلها في النهائية.
أما صعوبة مهمة الفريق المغربي تأتي من مجموعته القوية. حيث سيواجه في مباراته الثانية محتضن البطولة الهند يوم الجمعة 14 أكتوبر. ثم سيلاقي في المباراة الثالثة منتخب الولايات المتحدة الأمريكية يوم الاثنين 17 نوفمبر. ومن المعروف أن لعبة كرة القدم في أميركا تشهد تطوراً وشعبية كبيرةً عند النساء، بعكس الرجال، ويتم الاستثمار بلاعباته وهنّ بأعمار صغيرة.
وكانت انطلقت رسميا اليوم النسخة السابعة من مونديال السيدات لأقل من 17 سنة بمباراة المغرب والبرازيل. ولأول مرة تحتضن الهند البطولة التي تقام كل سنتين منذ عام 2008 بمشاركة 16 منتخبا.