من كان منا يتخيل، قبل بضع سنوات، أن الأطفال الجالسين أمام شاشات التلفاز يلعبون الألعاب الإلكترونية وهم ممسكون بأجهزة تحكم، سيجنون المال من اللعب؟! ومن منا كان يتوقع أن لعبة FIFA أو PES وألعابا أخرى ستحمل لاحقا اسم “رياضات”؟! وهل منا من كان يعتقد أن أصوات العديد من المسؤولين الرياضيين سترتفع لإشراك هذه الألعاب الإلكترونية في دورات الألعاب الأولمبية التي تتطلب مجهودا بدنيا؟!