كشفت دراسة نشرها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عن أنّ 60٪ من محترفي الرياضة هم من الرجال. وتَظْهَر هذه الفجوة في الممارسة الرياضية بل وفي تفاوت التغطية الإعلامية للأحداث الرياضية النسائية. لذا فإن اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري المصادف ل 21 مارس من كل سنة، يمثل فرصة لتسليط الضوء على ضعف تمثيل وسائل الإعلام للمرأة الرياضية.