انضمت لاعبة مركز الوسط الشابة إيمان سعود، إلى نادي بازل السويسري لكرة القدم للسيدات الصيف الماضي. هذا وتم استدعاء المهاجمة الفرنسية من أصل مغربي، التي مرت كذلك بنادي فيندنهايم، من قبل رينالد بيدروز للتدريب في صفوف المنتخب المغربي لكرة القدم سيدات.

ينطلق الدوري السعودي لكرة القدم للسيدات للموسم الرياضي القادم في حلة جديدة. فعلى غير العادة، قدمت الأندية المشاركة في المسابقة أطقمها في فيديوهات ترويجية بمشاركة لاعبات ولاعبي الفريق. فرأينا لاعبات بجانب نجم الاتحاد السعودي كريم…
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم
نعم، لقد قمت بتدريبين في الرباط، في مجمع محمد السادس مع المنتخب المغربي. كانت في الأساس تدريبات استكشافية. كانت تجربة رائعة استمتعت بها حقًا. لعبت مع سلمى أماني و إيلودي نكاش، وهن لاعبات ناجحات جدا، يلعبن أيضًا في الدوري الممتاز. كنا نشكل مجموعة قوية جدا! قدمنا ثلاث مباريات ودية وفزنا بها! كانت مباريات كبيرة، مع الكثير من الحدة والجهد البدني. كان التجربة تشبه إلى حد ما البطولة السويسرية مع إف سي بازل.
إن اللعب مع المنتخب يكون دائما تجربة رائعة سواء مع المغرب أو فرنسا. أنا أرتدي القميص بنفس الطريقة. كلاهما بلدي. بغض النظر عمن يتصل بي، سأعطيه نفس الجهد والتفاني.
في المغرب، هناك إرادة قوية لتطوير كرة القدم النسائية ويوفر القائمون على ذلك الوسائل اللازمة لتحقيقه. ستقام بطولة كأس الأمم الأفريقية للسيدات في المغرب قريباً (من المقرر أن تقام المرحلة الأخيرة من البطولة في المغرب من 2 إلى 23 يوليو 2022). وتستعد البلاد لاستضافتها والفوز بها للتأهل لبطولة كأس العالم 2023 في أستراليا.
وصول رينالد بيدرو (مدرب المنتخب الوطني المغربي للسيدات) يؤكد على أن الهدف حقًا هو منصة التتويج. سيكون ذلك رائعًا! سواء كنت جزءا من المنافسة أم لا، سأكون معهم من كل قلبي، على أمل أن يفوز الفريق و/ أو يتأهل لبطولة العالم!
كان الأمر معقدًا في البداية، بسبب الاختلاف في طريقة اللعب مع ما اعتدته فرنسا. حيث إن اللعب في سويسرا بدني للغاية ويتطلب الكثير من الجهد الجسدي. بينما في فرنسا الأمر تقني واللعبة تدور حول الاستحواذ على الكرة. في سويسرا، الدفاع ضروري جدا.
في البداية كان الأمر صعبًا لأنني لاعبة تحب الاستحواذ على الكرة وأحب المراوغة وهناك غيرت طريقة لعبي تمامًا. أصبحت أقضي غالبية وقتي في الدفاع.