انضمت لاعبة مركز الوسط الشابة إيمان سعود، إلى نادي بازل السويسري لكرة القدم للسيدات الصيف الماضي. هذا وتم استدعاء المهاجمة الفرنسية من أصل مغربي، التي مرت كذلك بنادي فيندنهايم، من قبل رينالد بيدروز للتدريب في صفوف المنتخب المغربي لكرة القدم سيدات.
![](https://tajasport.com/wp-content/uploads/2021/09/taja-2-1-copie-scaled.jpg)
لا يمكن أن تنسى سيدات الإمارات هذه البطلة، فهي أول إماراتية تفوز بميدالية في البارالمبياد. فمتى كان ذلك؟ومن هي هذه البطلة؟ إنها نورة الكتبي، لاعبة
تعرف على اللاعبات المغربيات المرشحات للتتويج بالميداليات الملونة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024: 1 فوزية القسيوي: لاعبة متخصصة رمي الجلة 2 يسرى كريم:
تألقت في عالم رياضة رمي القرص، وهي من أبرز اللاعبات في بلدها المغرب، لكنها اليوم أمام محك حقيقي ما هو؟ ومن هي هذه البطلة؟ إنها
رفعت علم دولة الإمارات عاليا، بعد تتويجها ببطولة العالم في رياضة ليست بالسهلة لتضمن مقعدا في أعرق المسابقات العالمية. الإماراتية مريم الزيودي تحقق نصرا تاريخيا
ولدت بيد واحدة بسبب نقص في نمو الأخرى، رغم ذلك حققت إنجازا رياضيا تاريخيا. فمن هي هذه البطلة؟ + تمكنت التونسية جيهان عزيز، من فرض
هي لاعبة تنس محبوبة من قبل الجمهور المغربي، وتأثر كثيرا بقصتها وبما جرى لها في الصغر. فما تفاصيل القصة؟ عضة كلب وخطأ طبي تسببا
نعم، لقد قمت بتدريبين في الرباط، في مجمع محمد السادس مع المنتخب المغربي. كانت في الأساس تدريبات استكشافية. كانت تجربة رائعة استمتعت بها حقًا. لعبت مع سلمى أماني و إيلودي نكاش، وهن لاعبات ناجحات جدا، يلعبن أيضًا في الدوري الممتاز. كنا نشكل مجموعة قوية جدا! قدمنا ثلاث مباريات ودية وفزنا بها! كانت مباريات كبيرة، مع الكثير من الحدة والجهد البدني. كان التجربة تشبه إلى حد ما البطولة السويسرية مع إف سي بازل.
إن اللعب مع المنتخب يكون دائما تجربة رائعة سواء مع المغرب أو فرنسا. أنا أرتدي القميص بنفس الطريقة. كلاهما بلدي. بغض النظر عمن يتصل بي، سأعطيه نفس الجهد والتفاني.
في المغرب، هناك إرادة قوية لتطوير كرة القدم النسائية ويوفر القائمون على ذلك الوسائل اللازمة لتحقيقه. ستقام بطولة كأس الأمم الأفريقية للسيدات في المغرب قريباً (من المقرر أن تقام المرحلة الأخيرة من البطولة في المغرب من 2 إلى 23 يوليو 2022). وتستعد البلاد لاستضافتها والفوز بها للتأهل لبطولة كأس العالم 2023 في أستراليا.
وصول رينالد بيدرو (مدرب المنتخب الوطني المغربي للسيدات) يؤكد على أن الهدف حقًا هو منصة التتويج. سيكون ذلك رائعًا! سواء كنت جزءا من المنافسة أم لا، سأكون معهم من كل قلبي، على أمل أن يفوز الفريق و/ أو يتأهل لبطولة العالم!
كان الأمر معقدًا في البداية، بسبب الاختلاف في طريقة اللعب مع ما اعتدته فرنسا. حيث إن اللعب في سويسرا بدني للغاية ويتطلب الكثير من الجهد الجسدي. بينما في فرنسا الأمر تقني واللعبة تدور حول الاستحواذ على الكرة. في سويسرا، الدفاع ضروري جدا.
في البداية كان الأمر صعبًا لأنني لاعبة تحب الاستحواذ على الكرة وأحب المراوغة وهناك غيرت طريقة لعبي تمامًا. أصبحت أقضي غالبية وقتي في الدفاع.