بإرادة صلبة وعزم لا يلين، تحدت الفاعلة الجمعوية المغربية، سميرة بختي، كل العراقيل والصعاب التي وقفت حاجزا أمامها. لقد أثبتت من على كرسيها المتحرك، أن الإعاقة الجسدية لا تعيق الأحلام، وبأن ممارسة رياضة كرة السلة حق للجميع ومنهم أصحاب الهمم نساء ورجالا. فكيف نجحت في ذلك داخل بلدها المغرب؟