
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم
هي أصغر لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للرماية بالنبال، وأحد أبرز المواهب الصاعدة في البلاد. مريم البناي، تعلمت هذه الرياضة منذ نعومة أظافرها على
وعلا نشيد لبنان الوطني.
سيدات نادي بيروت بلبنان، يحققن كأس بطولة الأندية العربية لكرة السلة.
توجن على حساب فريق الثورة السوري. على أرض الأردن، وأمام جمهور غفير. رغم سوء الأوضاع في لبنان.
بدورهن سيدات فريق الثورة السوري، حاولن رفع علم بلدهن. خسارتهن ب 71 نقطة مقابل 67، حرمتهن من ذلك. الأحوال في سوريا لم تمنعهن من بلوغ النهائي الحلم.
أثبتت سيدات لبنان وسوريا خلال البطولة، أن بمقدور السيدة الرياضية أن تغير مصيرها بيدها، دون أن يوقفها حاجز.