
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم
هي أصغر لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للرماية بالنبال، وأحد أبرز المواهب الصاعدة في البلاد. مريم البناي، تعلمت هذه الرياضة منذ نعومة أظافرها على
نهاد لاعبة فريق اتحاد أزمور لكرة القدم. رياضية مغرمة بالكرة المستديرة منذ الصغر. بدأت مسيرتها في قريتها قبل أن تنتقل إلى فريق المدينة. نهاد تحلم باللعب في صفوف المنتخب المغربي يوما ما. وفي انتظار ذلك تواصل مسارها الرياضي مؤكدة أن كرة القدم هي للجميع. بعيدا عن الصور النمطية التي تقدمها على أنها رياضة ذكورية.