
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا في تشجيع ابنته على احتراف البريكدانس، خاصة وأنها حققت المرتبة الثالثة في بطولة المغرب للعبة عام 2023. ويناشد أمزركو كافة العائلات بأن تسمح لبناتها بممارسة
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة على المستوى الوطني وشاركت في كأس افريقيا للعبة المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية. ولاء تؤكد اليوم أن البريك دانس قوت شخصيتها وجعلتها أكثر انفتاحا على العالم.
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في عالم الرياضة من خلال الرقص. لكن الفتاة كانت تميل أكثر لكرة القدم، لتستقر بعدها على رياضة كرة الطاولة. منذ ذلك اليوم، أصبحت سلمى من أكبر
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من البطولات الوطنية والإقليمية وأحرزت نتائج مميزة. تركت كرة القدم بعد عدة سنوات من ممارستها من أجل عيون كرة الطاولة. وهي اليوم تعد بأن تتأهل للألعاب
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم البناي، لا يخفي أن حلم ابنته هو التأهل للألعاب الأولمبية، لذلك يدربها باستمرار كي تصل إلى ما تصبو إليه. في نظر البناي، فإن على
هي أصغر لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للرماية بالنبال، وأحد أبرز المواهب الصاعدة في البلاد. مريم البناي، تعلمت هذه الرياضة منذ نعومة أظافرها على يد والدها الذي توج بدوره بعدة ألقاب في نفس الاختصاص. تسعى مريم، بعد أن حققت عدة بطولات محلية، لأن تتقدم في مشوارها وتحترف خارج المغرب
لم يكن لطفي يتوقع أن ابنته ستمارس رياضة الغولف التي مارسها هو لمدة 25 عاما. لطفي بنعلي، والد صوفيا، يجد في ابنته مواصفات البطلة الصاعدة، لذلك قرر تكريس كل وقته لتدريبها كي تحقق هدفها.
تسعى لاعبة الغولف المغربية الصاعدة، صوفيا بنعلي، إلى أن تصبح بطلة مثل المغربية الأخرى إيناس لقلالش. اللاعبة التي بدأت ممارسة رياضة الغولف منذ أن كان عمرها 5 سنوات، سعيدة لاعتبار الغولف شغفا مشتركا مع والدها الذي ينصحها ويدربها.
نهاد لاعبة فريق اتحاد أزمور لكرة القدم. رياضية مغرمة بالكرة المستديرة منذ الصغر. بدأت مسيرتها في قريتها قبل أن تنتقل إلى فريق المدينة. نهاد تحلم باللعب في صفوف المنتخب المغربي يوما ما. وفي انتظار ذلك تواصل مسارها الرياضي مؤكدة أن كرة القدم هي للجميع. بعيدا عن الصور النمطية التي تقدمها
ليليا التباعي، بطلة إفريقيا في رياضة الركمجة، تدعو فتيات المغرب لتجربة ركوب الأمواج، لأن البلاد في حاجة للمزيد من ممارسات هذه الرياضة ليليا بدأت ممارسة الركمجة وهي في سن الرابعة، بعد أن علمها والدها هذه الرياضة. وهي اليوم تحلم برؤية المزيد من المغربيات في المنافسات في المغرب ودوليا