
ينطلق الدوري السعودي لكرة القدم للسيدات للموسم الرياضي القادم في حلة جديدة. فعلى غير العادة، قدمت الأندية المشاركة في المسابقة أطقمها في فيديوهات ترويجية بمشاركة لاعبات ولاعبي الفريق. فرأينا لاعبات بجانب نجم الاتحاد السعودي كريم…
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم
كانت نسرين أكيوز تلعب مع أطفال الحي حين دوت الأعيرة النارية عام 1992 واخترقت إحدى الرصاصات ساقها، ليضطر الأطبّاء إلى بترها. عاشت نسرين الطفلة مع ساقها الاصطناعية بشكل طبيعي جدًّا، حتى أنها كانت تمارس لعبة كرة السلة.
مع مرور الوقت تعرّضت نسرين لإصابتين خطيرتين في فخذها وهي تمارس رياضة كرة السلة. وشاءت الأقدار أن تكون الإصابتان في نفس المكان الذي أصيب بطلق ناري سابقا، لتمنع من ممارسة الرياضة بالمرة.
إلا أن تصميم نسرين كان أكبر من أي شيء، فدخلت الجامعة ودرست اختصاص التغذية. وما إن أنهت دراسة هذه التخصص حتى انتقلت لدراسة التربية البدنية للرياضيين، ودخلته رغم كل الآراء التي لم تشجعّها على ذلك بسبب حالتها الصحية.
قصة المدرّبة نسرين أكيوز تدرّس لتكون نموذجًا عن الشابات الرائدات والناجحات، اللواتي تخطينا أوجاعهن ليصنعوا منها المعجزات.