إنها أول حكمة دولية في كرة القدم داخل الصالات في سلطنة عمان. واجهت العديد من الانتقادات في بدايات مسارها الرياضي، لكنها، وبفضل عزيمتها، تمكنت من نقش اسمها بأحرف من ذهب، حتى أصبح الكل يعرف مريم الحضرمية. هي نموذج لعدد من سيدات السلطنة اللواتي قررن تعلم وامتهان التحكيم ولا سيما في رياضة كرة القدم داخل الصالات.