لم تثنِ المتاعب والصعوبات اللاعبات التونسيات من الاستمرار في التألق والظهور إيجابا في مختلف المحافل الدولية، ولم يقتصر النجاح على رياضة دون سواها، في وقت تلألأت فيه رياضة الرماية التونسية وأصبحت وجهة مفضلة لعدد من الفتيات وخاصة بعد تألق لاعبة الرماية ألفة الشارني.