حينما اعتلى لاعب التايكواندو الأردني، يزن الصادق، منصة التتويج سنة 2008 حاصلا على الميدالية الذهبية في بطولة العالم للناشئين، تقلبت مشاعر أخته الصغرى، جوليانا الصادق. كان المشهد قويا على صاحبة الأربعة عشر عاما وهي ترى الأخ الذي تربى بقربها يتقلد الميدالية الغالية وألوان علم بلدها مرفرفة. لحظة تاريخية، وقرار تاريخي ستتخذه جوليانا بالمضي قدما في ممارسة اللعبة، لكن من بوابة الاحتراف وتحقيق الألقاب القارية والعالمية.