أصبح الشبان والشابات يوظفون مواقع التواصل الاجتماعي للترويج للرياضة النسائية في منطقة المينا. استنتجوا من معارك الحياة اليومية سيما في هذه المنطقة، أن عليهم القيام بفعل يخرج الجسم الرياضي النسائي من جموده الذي طال ولم يعد من الممكن تركه على حاله. لذلك، كانت وسائل التواصل الاجتماعي المأوى والفضاء الرقمي الذي مكنهم من إقناع فئات عريضة بجدوى قيامهم.