
ترجمة : سليمان بكباش درست نيللي علم النفس قبل أن تستهل مغامرتها في التدريب الرياضي. اشتدت رغبة نيللي، التي تستعد لتسلق جبل في ألاسكا هذا
باتت التونسية أُنس جابر اول لاعبة عربية تحرز لقباً في بطولات رابطة المحترفات في كرة المضرب، بفوزها الأحد 20 يونيو في نهائي دورة برمنغهام على الروسية داريا كاساتكينا بمجموعتين متتاليتين 7-5 و6-4.
بدأت في الآونة الأخيرة تظهر في المملكة السعودية نواد رياضية تعنى بالنساء والفتيات اللواتي يرغبن في ممارسة الرياضة هواية أو احترافا. وتحمل هذه النوادي تطلعات كبيرة كما هو الحال بالنسبة لأكاديمية “مراس” الرياضية لكرة القدم للسيدات. ناد يؤمن بقدرات الفتيات السعوديات ويشجع انخراطهن رياضيا.
“القوانين الحدية”، هي التي غيرت مجرى حياة العديد من الرياضيات السودانيات، وحدت من طموحهن الذي كان يتعدى حدود ثالث أكبر دولة إفريقية من حيث المساحة قبل الانقسام. بدأت الحركة الرياضية النسائية السودانية تتململ من مكانها في خمسينيات القرن الماضي بخلاف كثير من الدول المحيطة. وشهدت زخما قويا في الستينيات مع إنشاء عدد من الاتحادات الرياضية.…
في اليمن، الوضع الإنساني كارثي، وغياب الأمن والأمان هو المستشري. بلد مزقته الحرب منذ عام 2014 حيث تمثل النساء والأطفال الغالبية الكبرى من النازحين. على الرغم من هذا الصراع طويل الأمد، تتشبث العديد من اليمنيات بالرياضة كونها طريق الهروب الوحيد. أما تلك الإعاقة التي يعانين منها، لا تعيق أحلامهن مطلقا.
تحدثنا جويس عزام ،متسلقة الجبال اللبنانية، عن شغفها لهذه الرياضة و عن الصعوبات التي واجهتها بسبب نظرة المجتمع الذكوري للممارِسات الرياضيات. وتؤكد البطلة اللبنانية على
مريم بلكيحل، شابة مغربية تعمل في مجال المعلوميات. ازداد ولعها وشغفها بالرياضة في السنوات الأخيرة. هذا وكانت الدراجة الهوائية رفيقة درب مريم لاكتشاف مناطق مختلفة داخل بلدها. هي التي تحب تسلق الجبال تحلم اليوم ببلوغ أعلى القمم في العالم.
فوزها بفضية الألعاب الأفريقية عام 2019 ضمن لمريم الزياني مشاركتها في أولمبياد طوكيو الصيف المقبل. وهي اليوم تحلم بتسجيل اسمها في تاريخ الألعاب الأولمبية.
حنان فؤاد لا تعترف بقصر القامة كحاجز قد يمنعها من تحقيق أحلامها الرياضية. هي التي فرضت نفسها كبطلة مصر لرفع الأثقال تحاول اليوم مساعدة رياضيين
تمارس الصحافة، وتلعب كرة القدم، وتزاول كرة الطائرة. كل هذه الأنشطة تقوم بها بصفة يومية الشابة السودانية صاحبة 30 ربيعا، هديل عادل. لم تضح بأية رياضة أو مهنة في سبيل الأخرى. بل خصصت وقتا لكل واحدة على حدة غير مهتمة بما قد يصدر عن “المجتمع الذكوري” الذي نشأت وسطه في مدينة الخرطوم. تعبت في سبيل…