منذ أن سمح للمرأة السعودية بسياقة السيارة، برزت فتيات راغبات في فرض أنفسهن في عالم السيارات السريعة بمختلف أنواعها. أسيل الحمد، ورنا الميموني، لم يترددن وأمسكن بمقود السيارة السريعة لإظهار قدرات المرأة السعودية.
![](https://tajasport.com/wp-content/uploads/2021/09/taja-2-1-copie-scaled.jpg)
لا يمكن أن تنسى سيدات الإمارات هذه البطلة، فهي أول إماراتية تفوز بميدالية في البارالمبياد. فمتى كان ذلك؟ومن هي هذه البطلة؟ إنها نورة الكتبي، لاعبة
تعرف على اللاعبات المغربيات المرشحات للتتويج بالميداليات الملونة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024: 1 فوزية القسيوي: لاعبة متخصصة رمي الجلة 2 يسرى كريم:
تألقت في عالم رياضة رمي القرص، وهي من أبرز اللاعبات في بلدها المغرب، لكنها اليوم أمام محك حقيقي ما هو؟ ومن هي هذه البطلة؟ إنها
رفعت علم دولة الإمارات عاليا، بعد تتويجها ببطولة العالم في رياضة ليست بالسهلة لتضمن مقعدا في أعرق المسابقات العالمية. الإماراتية مريم الزيودي تحقق نصرا تاريخيا
ولدت بيد واحدة بسبب نقص في نمو الأخرى، رغم ذلك حققت إنجازا رياضيا تاريخيا. فمن هي هذه البطلة؟ + تمكنت التونسية جيهان عزيز، من فرض
هي لاعبة تنس محبوبة من قبل الجمهور المغربي، وتأثر كثيرا بقصتها وبما جرى لها في الصغر. فما تفاصيل القصة؟ عضة كلب وخطأ طبي تسببا
تغير قدر المرأة السعودية في السنوات الأخيرة على مستوى سباقات السيارات. فها هي، أسيل الحمد، تمتع أعين الجمهور الفرنسي على مضمار “لوكاستيي” للفورمولا وان. بعد هذا السباق، غدت أول سعودية تمثل المملكة في بطولة العالم للعبة. انطلاقات صاروخية، وسرعة كبيرة، أبرزتها لما سمح للنساء السعوديات بإمساك مقود السيارة.
عقب ذلك، أصبحت عضوا في الاتحاد السعودي، والاتحاد الدولي للسيارات. هدفها، تيسير ممارسة سباقات السرعة للمرأة السعودية، المتيمة بالمضمار والسيارة.
بدورها، انتظرت السعودية رنا الميموني الفرصة لإخراج ما في جعبتها من مهارات في تخصص “الدريفتينغ”. تراوغ، وتحرق إطرات السيارة بفنيات عالية.
شجعت هذه المبادرات الشابات السعوديات على تذوق سباقات السيارات بمختلف أنواعها. وأصبحن يستفسرن عن الفضاءات الخاصة بممارستها.
لم تتأخر المرأة في إثبات نفسها رياضيا بعد أن سمح لها بالقيادة. كانت تواقة لتحقيق إنجاز كبير في عالم السرعة والسيارات، يسكت الأفواه، ويعقد الألسن.