![](https://tajasport.com/wp-content/uploads/2021/09/taja-2-1-copie-scaled.jpg)
لا يمكن أن تنسى سيدات الإمارات هذه البطلة، فهي أول إماراتية تفوز بميدالية في البارالمبياد. فمتى كان ذلك؟ومن هي هذه البطلة؟ إنها نورة الكتبي، لاعبة
تعرف على اللاعبات المغربيات المرشحات للتتويج بالميداليات الملونة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024: 1 فوزية القسيوي: لاعبة متخصصة رمي الجلة 2 يسرى كريم:
تألقت في عالم رياضة رمي القرص، وهي من أبرز اللاعبات في بلدها المغرب، لكنها اليوم أمام محك حقيقي ما هو؟ ومن هي هذه البطلة؟ إنها
رفعت علم دولة الإمارات عاليا، بعد تتويجها ببطولة العالم في رياضة ليست بالسهلة لتضمن مقعدا في أعرق المسابقات العالمية. الإماراتية مريم الزيودي تحقق نصرا تاريخيا
ولدت بيد واحدة بسبب نقص في نمو الأخرى، رغم ذلك حققت إنجازا رياضيا تاريخيا. فمن هي هذه البطلة؟ + تمكنت التونسية جيهان عزيز، من فرض
هي لاعبة تنس محبوبة من قبل الجمهور المغربي، وتأثر كثيرا بقصتها وبما جرى لها في الصغر. فما تفاصيل القصة؟ عضة كلب وخطأ طبي تسببا
لم يعد عالم الرياضة حكراً على الرجال، فقد استطاعت المرأة أن تقتحم العديد من المجالات الرياضية الرياضية وذلك بالرغم من التمييز الجنساني الذي لا تزال تعاني منه النساء في العديد من البلدان. ما زالت المرأة لا تتمتع بنفس القدر من المزايا التي يتمتع بها الرجل في مجال الرياضة. إلا أنها لا تفتأ تقاتل وتواصل مسيرتها لتفرض نفسها وتتبوأ مكانتها على الساحة العالمية.
ومن هنا، تتراءى لنا الأسباب التي أدت إلى تخصيص يوم 24 يناير للاحتفال بالرياضة النسائية. تم إنشاء اليوم العالمي للرياضة النسائية في عام 2014 من قِبَل المجلس السمعي البصري الأعلى الفرنسي، بالتعاون مع اللجنة الوطنية الأولمبية والرياضية الفرنسية. إنها احتفالية سنوية تهدف إلى رفع مستوى الوعي العام والإعلامي بالرياضة النسائية لما تعانيه من نقص شديد في عدد ممثلاتها بالقياس مع الرجال. كما يسعى رعاة هذا اليوم إلى تشجيع المرأة على المشاركة في الرياضة، وتعزيز وجودها في دوائر صنع القرار في المنظمات الرياضية، وتشجيع وسائل الإعلام على الاهتمام بشكل أكبر بالرياضة النسائية.
لطالما ناضلت النساء من أجل عشقهن للرياضة. وقد أثمر هذا النضال في مايو عام 1994، عن توقيع الاتحاد الدولي للسيارات (FIA) لإعلان برايتون في إنجلترا. ويأتي هذا الإعلان نتيجة للجهد المشترك بين مجلس الرياضة البريطاني واللجنة الأولمبية الدولية، ويهدف الى تصحيح أوضاع المرأة وتحقيق المساواة في المنافسة الرياضية. إنه بمثابة خارطة طريق لدعم المرأة وتمكينها وزيادة مشاركتها في جميع المستويات الرياضية وفي جميع الأدوار والوظائف الخاصة بالنشاط البدني.
في عام 1994 أيضًا، قامت مصر، لأول مرة في تاريخ منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، باستضافة المؤتمر الأول للمرأة والرياضة. وقد أتاح هذا المنتدى الفرصة، لجميع الأطراف المهتمة، لمناقشة القضايا والتحديات التي تواجهها النساء الرياضيات في هذه المنطقة. وقد أدّى هذا الحدث إلى تمهيد الطريق أمام تطوير الرياضة النسائية في هذا الجزء من البسيطة وأثار اهتمام الحكومات بهذا المجال.
تشارك النساء اليوم في جميع الألعاب الرياضية، إلا أن الطريق لا يزال طويلا لتحقيق المساواة في المعاملة والتمويل؛ ونذكر في هذا الصدد أننا انتظرنا حتى عام 2012 ليكون هناك مشاركات في جميع الوفود الأولمبية من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.