مارست كرة السلة لمدة 25 سنة، ولعبت في صفوف المنتخب الجزائري للعبة، لتقرر في الكبر أن تصبح صحفية رياضية وترسم لنفسها مسارا مهنيا متميزا. فكيف دخلت الإعلامية الجزائرية أمينة بوعماري عالم الصحافة الرياضية؟
انتصر المنتخب المغربي لكرة القدم للسيدات على نظيره التونسي، بهدفين لواحد، في المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة في تونس، برسم ذهاب الدور الثالث (قبل الأخير) من التصفيات المؤهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024، والمرتقبة في الفترة الممتدة ما بين 23 يوليوز و11 غشت 2024
يواجه المنتخب المغربي النسوي، نظيره التونسي، برسم الدور الثالث من إقصائيات المنطقة الأفريقية، المؤهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا في تشجيع ابنته على احتراف البريكدانس، خاصة وأنها حققت المرتبة الثالثة في بطولة المغرب للعبة عام 2023. ويناشد أمزركو كافة العائلات بأن تسمح لبناتها بممارسة
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة على المستوى الوطني وشاركت في كأس افريقيا للعبة المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية. ولاء تؤكد اليوم أن البريك دانس قوت شخصيتها وجعلتها أكثر انفتاحا على العالم.
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في عالم الرياضة من خلال الرقص. لكن الفتاة كانت تميل أكثر لكرة القدم، لتستقر بعدها على رياضة كرة الطاولة. منذ ذلك اليوم، أصبحت سلمى من أكبر
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من البطولات الوطنية والإقليمية وأحرزت نتائج مميزة. تركت كرة القدم بعد عدة سنوات من ممارستها من أجل عيون كرة الطاولة. وهي اليوم تعد بأن تتأهل للألعاب
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم البناي، لا يخفي أن حلم ابنته هو التأهل للألعاب الأولمبية، لذلك يدربها باستمرار كي تصل إلى ما تصبو إليه. في نظر البناي، فإن على
هي أصغر لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للرماية بالنبال، وأحد أبرز المواهب الصاعدة في البلاد. مريم البناي، تعلمت هذه الرياضة منذ نعومة أظافرها على يد والدها الذي توج بدوره بعدة ألقاب في نفس الاختصاص. تسعى مريم، بعد أن حققت عدة بطولات محلية، لأن تتقدم في مشوارها وتحترف خارج المغرب
لم يكن لطفي يتوقع أن ابنته ستمارس رياضة الغولف التي مارسها هو لمدة 25 عاما. لطفي بنعلي، والد صوفيا، يجد في ابنته مواصفات البطلة الصاعدة، لذلك قرر تكريس كل وقته لتدريبها كي تحقق هدفها.