نتائج البحث

الاحتياجات الغذائية للمرأة والفتاة

الاحتياجات الغذائية للمرأة والفتاة

تختلف الاحتياجات الغذائية اليومية بين الرجل والمرأة فيما يخص السعرات الحرارية. فحسب منظمة الصحة العالمية، يحتاج الرجل ما يعادل 2400 الى 2700 كيلوا كلوري يوميا بينما احتياجات المرأة تنحصر بين 1800 و2200 كيلو كلوري في اليوم. أما فيما يخص المكونات الغذائية، فهي نفسها من حيث نسب البروتينات والكربوهيدرات والدهون. أي ما يعادل 40 الى 50 في المئة من الكربوهيدرات،15 الى 20 في المئة من البروتينات و30 الى 40 في المئة من الدهنيات، مع الرفع من نسبة الدهنيات غير المشبعة.

نيللي عطار: العقل السليم في الجسم السليم

ترجمة : سليمان بكباش درست نيللي علم النفس قبل أن تستهل مغامرتها في التدريب الرياضي. اشتدت رغبة نيللي، التي تستعد لتسلق جبل في ألاسكا هذا الصيف، حينما بلغت عنفوان الشباب، حين انتابها إحساس بالحاجة إلى الرياضة في بلادها السعودية، سيما لدى النساء اللواتي منعن من مزاولة الرياضة لفترة طويلة بالمملكة.

مريم بلكيحل

مريم بلكيحل، من قمة إلى قمة

مريم بلكيحل، شابة مغربية تعمل في مجال المعلوميات. ازداد ولعها وشغفها بالرياضة في السنوات الأخيرة. هذا وكانت الدراجة الهوائية رفيقة درب مريم لاكتشاف مناطق مختلفة داخل بلدها. هي التي تحب تسلق الجبال تحلم اليوم ببلوغ أعلى القمم في العالم.

الرياضة النسوية في قطر

الرياضة النسوية في قطر، نقلة نوعية في غضون عقدين

لم يكن عبور الرياضيات القطريات من الألفية السابقة للألفية الحالية عبورا زمنيا فحسب. بل كان يحمل في طياته تغيرات جذرية مست الحياة الرياضية النسائية التي ستبرز ملامحها بعد عشرين سنة. تطور مهم لعبت فيه لجنة رياضة المرأة القطرية، المؤسسة سنة 2000، دورا مهما.

هديل عادل

هديل عادل، نجمة الملاعب السودانية

تمارس الصحافة، وتلعب كرة القدم، وتزاول كرة الطائرة. كل هذه الأنشطة تقوم بها بصفة يومية الشابة السودانية صاحبة 30 ربيعا، هديل عادل. لم تضح بأية رياضة أو مهنة في سبيل الأخرى. بل خصصت وقتا لكل واحدة على حدة غير مهتمة بما قد يصدر عن “المجتمع الذكوري” الذي نشأت وسطه في مدينة الخرطوم. تعبت في سبيل فرض فكر رياضي متحرر مختلف عن السائد. لاقت الصد والرفض في أحيان كثيرة لمجرد أنها ترغب في ممارسة.

مها حديوي أو سفيرة الغولف المغربي

عشقت الغولف وسنها لا يتعدى الثانية عشرة. فالرياضة أصبحت لاحقا واقعا بديهيا في حياتها. تمسكت بشغفها إلى أن حصلت على بطاقة ولوج الدوري الأوروبي للسيدات عام 2010. ومنذ ذلك التاريخ وهي تقضي وقتها على الملاعب الخضراء بعد أن استطاعت تحويل رياضتها المفضلة إلى مهنة العمر.