
حسين أمزركو فخور بما وصلت إليه ابنته ولاء في رياضة البريكدانس. هو الذي كان سندا لها منذ أن قررت ممارسة هذه الرياضة. ومازال حسين مستمرا
اختارت رياضة مختلفة عن بقية أقرانها لأنها وجدت فيها كيانها رغم أنها لاقت انتقادات مختلفة. ولاء امزركو، تمكنت من فرض نفسها في هذه الرياضة
عندما كانت بطلة المغرب في تنس الطاولة لأقل من 15 سنة، زينب خريبش، في سنوات عمرها الأولى، حاولت والدتها سلمى دينيا، إدراجها في
تعد لاعبة تنس الطاولة زينب خريبش من خيرة اللاعبات المغربيات الصاعدات في هذه اللعبة. بطلة المغرب تحت سن 15 عاما، شاركت في العديد من
أخذ بيد ابنته التي كان عمرها ست سنوات، وعلمها فن الرماية بالنبال حتى أصبحت لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للعبة. رشيد، والد البطلة مريم
هي أصغر لاعبة في صفوف المنتخب المغربي للرماية بالنبال، وأحد أبرز المواهب الصاعدة في البلاد. مريم البناي، تعلمت هذه الرياضة منذ نعومة أظافرها على
كانت أولى كرات رياضة كرة القدم مصنوعة من مثانات الحيوانات المنفوخة بالفم. لكنها كانت هشة وسريعة التمزق، فدُعمت في بريطانيا خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر عن طريق تغليفها بالجلد أو بالفلين. في العام ألف وثماني مئة واثنين وسبعين، وضع الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم أولى المعايير التي نصت على أن تكون الكرة دائرية، ومحيط دائرتها ثمانية وستين سنتيمترا ومغلفة بالجلد ويتراوح وزنها بين ثلاثمائة وستة وتسعين غراما وأربعمائة وثلاثة وخمسين غراما عند انطلاق المباراة. فالوزن في بداية اللعبة كان مهما إذ أن الكرات في تلك الحقبة كانت تمتص المياه ما قد يضاعف وزنها خلال المباراة ويتسبب بارتجاجات في الدماغ خلال الضربات الرأسية. وغالبا ما كان شكل الكرة يتشوه خلال المباراة وكان مسارها يتغير بشكل مفاجئ نتيجة لذلك. واعتبارا من العام ألف وتسع مئة وسبعين، باتت الكرة الجلدية مغطاة بطبقة عازلة من البولي يوريثان (تيلستار) وظهرت أول كرة مصنوعة بالكامل من الجلد الاصطناعي خلال كأس العالم ألف وتسعمائة وستة وثمانين (أزتيكا). في العام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين، ظهرت الكرة الثلاثية الألوان لتحل مكان الكرة المخططة باللونين الأسود والأبيض. وما انفكت تصاميم الكرات الرسمية منذ ذلك الحين تواكب آخر صيحات التكنولوجيا. الكرة الرسمية لكأس العالم ألفين وثمانية عشر كانت تحديثا للتصميم الكلاسيكي لكرة تيلستار التي اعتمدت خلال نسخة العام ألف وتسعمائة وسبعين من كأس العالم. أما كرة كأس العالم ألفين واثنين وعشرين فقد أطلق عليها اسم “الرحلة” وهي مصنوعة من عشرين قطعة مخططة بالأزرق والأحمر ومطعّمة باللون الذهبي. صممت بتقنية تزيد من سرعتها أثناء الطيران، وزوّدت بجهاز استشعار. لابد من الإشارة إلى أن كرة الرحلة تُعدّ أول كرة في المونديال تُصنع حصرياً من الأحبار والمواد اللاصقة القائمة على الماء.