مارست كرة السلة لمدة 25 سنة، ولعبت في صفوف المنتخب الجزائري للعبة، لتقرر في الكبر أن تصبح صحفية رياضية وترسم لنفسها مسارا مهنيا متميزا. فكيف دخلت الإعلامية الجزائرية أمينة بوعماري عالم الصحافة الرياضية؟
شهدت مباراة ريال بيتيس وأتلتيك بلباو واقعة غريبة، بعدما استبدلت حكمة الراية غوادالوبي بوراس عقب اصطدامها بكاميرا النقل التلفزيوني خلال المباراة التي جمعت الفريقين.
انتصر المنتخب المغربي لكرة القدم للسيدات على نظيره التونسي، بهدفين لواحد، في المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة في تونس، برسم ذهاب الدور الثالث (قبل الأخير) من التصفيات المؤهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024، والمرتقبة في الفترة…
تحتضن منطقة جدة بالمملكة العربية السعودية، منافسات بطولة اتحاد غرب آسيا الثامنة لكرة القدم للسيدات، خلال الفترة من 19 – 29 فبراير الجاري. وتقام البطولة لأول مرة في السعودية، كما أن منتخب السيدات سيشارك لأول…
يواجه المنتخب المغربي النسوي، نظيره التونسي، برسم الدور الثالث من إقصائيات المنطقة الأفريقية، المؤهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024
لطالما نثر سباق الهجن سحره في شبه الجزيرة العربية، وجذب إليه العديد من العشاق على مدار قرون ممتدة حتى قبل ظهور دين الإسلام. طيلة الفترة الماضية، كان التنافس حكرا على الرجال في أزمنة عدة، وكان…
كانت أولى كرات رياضة كرة القدم مصنوعة من مثانات الحيوانات المنفوخة بالفم. لكنها كانت هشة وسريعة التمزق، فدُعمت في بريطانيا خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر عن طريق تغليفها بالجلد أو بالفلين. في العام ألف وثماني مئة واثنين وسبعين، وضع الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم أولى المعايير التي نصت على أن تكون الكرة دائرية، ومحيط دائرتها ثمانية وستين سنتيمترا ومغلفة بالجلد ويتراوح وزنها بين ثلاثمائة وستة وتسعين غراما وأربعمائة وثلاثة وخمسين غراما عند انطلاق المباراة. فالوزن في بداية اللعبة كان مهما إذ أن الكرات في تلك الحقبة كانت تمتص المياه ما قد يضاعف وزنها خلال المباراة ويتسبب بارتجاجات في الدماغ خلال الضربات الرأسية. وغالبا ما كان شكل الكرة يتشوه خلال المباراة وكان مسارها يتغير بشكل مفاجئ نتيجة لذلك. واعتبارا من العام ألف وتسع مئة وسبعين، باتت الكرة الجلدية مغطاة بطبقة عازلة من البولي يوريثان (تيلستار) وظهرت أول كرة مصنوعة بالكامل من الجلد الاصطناعي خلال كأس العالم ألف وتسعمائة وستة وثمانين (أزتيكا). في العام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين، ظهرت الكرة الثلاثية الألوان لتحل مكان الكرة المخططة باللونين الأسود والأبيض. وما انفكت تصاميم الكرات الرسمية منذ ذلك الحين تواكب آخر صيحات التكنولوجيا. الكرة الرسمية لكأس العالم ألفين وثمانية عشر كانت تحديثا للتصميم الكلاسيكي لكرة تيلستار التي اعتمدت خلال نسخة العام ألف وتسعمائة وسبعين من كأس العالم. أما كرة كأس العالم ألفين واثنين وعشرين فقد أطلق عليها اسم “الرحلة” وهي مصنوعة من عشرين قطعة مخططة بالأزرق والأحمر ومطعّمة باللون الذهبي. صممت بتقنية تزيد من سرعتها أثناء الطيران، وزوّدت بجهاز استشعار. لابد من الإشارة إلى أن كرة الرحلة تُعدّ أول كرة في المونديال تُصنع حصرياً من الأحبار والمواد اللاصقة القائمة على الماء.