لم نكن نتخيل أن نصادف هذا الكم من القصص الملهمة للرياضيات، في العام الأول على إطلاق منصة تاجة سبورت. كانت دهشتنا كبيرة ونحن نرى شابات في مقتبل العمر، وسيدات في الأربعينات والخمسينات من عمرهن، وهن يتحدين عوائق متنوعة حسب طبيعة البلد ونظام الإدارة الرياضية فيه. صحيح أن المنصة خلقت لبعث الروح في الإعلام الرياضي النسائي، والدفع بالسيدات الرياضيات نحو الأمام، لكنهن بدورهن علمننا الصبر والمثابرة.